كيف تقي نفسك من خطر الإصابة.. بالزهايمر
صفحة 1 من اصل 1
كيف تقي نفسك من خطر الإصابة.. بالزهايمر
فى دراسة جديدة تعزز الفوائد المعروفة للأسماك، وخصوصا تلك التى تعيش فى المياه الباردة، توصل الباحثون فى جامعة كاليفورنيا لوس أنجلوس الأمريكية، إلى أن الوجبات الغذائية التى تعتمد على السمك، تساعد فى تقليل مخاطر الإصابة بالخرف وفقدان الذاكرة المميز لداء الزهايمر، بنسبة 70 فى المائة.
وأوضح الباحثون حسب صحيفة العرب اونلاين ، أن الأغذية الغنية بالأحماض الدهنية أوميغا-3 ، ومنها حمض دوكوزاهيكسينويك "dha"، المتواجدة بتراكيز عالية فى أسماك المياه الباردة بالذات، تساعد فى الوقاية من الخرف والزهايمر.
وأشار هؤلاء فى دراستهم التى سجلتها مجلة "علم الأعصاب"، إلى أن زيت السمك يقلل تشكل الصفائح المؤذية فى الدماغ التى تميز مرض الزهايمر, إضافة إلى فوائده فى علاج المشكلات القلبية، لافتين إلى أن الأحماض الدهنية المتوافرة فيه آمنة للغاية وليس لها تأثيرات صحية جانبية، وقد أثبتت الدراسات العلمية والسريرية فعالية مكملات هذه الأحماض فى وقاية الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض القلبية والوعائية.
هذا ومن جانب اخر ، فقد كشف بحث أجري في الولايات المتحدة الأميركي أن أحد الفيتامينات الذي يوجد في السمك والمكسرات ومنتجات الألبان والشاي والقهوة قد يمثل حماية ضد مرض الزهايمر. كما كشف العلماء أن وجود مادة الحامض النيكوتيني أو فيتامين بي3 في النظام الغذائي للفرد قد تمنع تراجع القدرات العقلية.
وقال الفريق المسؤول عن إصدار دورية علمية متخصصة في مجال جراحة الأعصاب والأمراض النفسية ، إن هذا الاكتشاف قد يكون له دور مهم لمنع مرض الزهايمر في المستقبل. ولاحظ الباحثون أن مادة الحامض النيكوتيني توصف لكبار السن لمنع حالات الاضطراب. حيث يسبب النقص الحاد في مادة الحامض النيكوتيني في جسم الإنسان إلى الإصابة بالحصاف وهي حالة من أعراضها العته والإسهال والالتهاب الجلدي. ولكن دور المادة في الحد من الإصابة بالزهايمر لم يتضح بعد.
وقال الباحثون "في هذه الدراسة اكتشفنا وجود علاقة وثيقة بين تناول مادة الحامض النيكوتيني وتطور مرض الزهايمر وتدهور المعرفة العقلية مما قد يساهم في منع المرض إذا ما تأكدت العلاقة بينهما بمزيد من البحث".
هذا وفيما يخص السمك تحديدا فقد أثبتت أبحاث فرنسية أن الدهون والزيوت الموجودة في الأسماك، تحمي من الإصابة بالاضطرابات العقلية، والمشكلات الإدراكية والعصبية.
فقد وجد العلماء في اختباراتهم، التي أجروها على 642 رجلاً وامرأة، ومتابعة كميات اللحوم والأسماك، التي تناولوها، أن الأحماض الدهنية الموجودة في اللحوم الحمراء زادت خطر الإصابة بالمشكلات الإدراكية بنسبة 91 في المائة، بينما ساعدت أحماض "أوميغا 3" في الأسماك، على تقليل هذا الخطر بنسبة 40 في المائة.
هذا وأظهرت دراسة طبية جديدة أن مكملات زيت السمك الغذائية قد تكون أفضل أنواع العلاجات البسيطة والآمنة لأكثر الأمراض العصبية صعوبة وتعقيدا التي تعرف باضطرابات الشخصية.
وقال الأطباء إن الأدوية المضادة للكآبة والمحسّنة للمزاج ليست فعالة كعلاج إلا عند القليل من المرضى فقط، أما مكملات زيت السمك اليومية فتخفف الأعراض المرضية بشكل ملحوظ دون التسبب في حدوث الآثار الجانبية المصاحبة للعلاجات الأخرى.
وأوضح الباحثون حسب صحيفة العرب اونلاين ، أن الأغذية الغنية بالأحماض الدهنية أوميغا-3 ، ومنها حمض دوكوزاهيكسينويك "dha"، المتواجدة بتراكيز عالية فى أسماك المياه الباردة بالذات، تساعد فى الوقاية من الخرف والزهايمر.
وأشار هؤلاء فى دراستهم التى سجلتها مجلة "علم الأعصاب"، إلى أن زيت السمك يقلل تشكل الصفائح المؤذية فى الدماغ التى تميز مرض الزهايمر, إضافة إلى فوائده فى علاج المشكلات القلبية، لافتين إلى أن الأحماض الدهنية المتوافرة فيه آمنة للغاية وليس لها تأثيرات صحية جانبية، وقد أثبتت الدراسات العلمية والسريرية فعالية مكملات هذه الأحماض فى وقاية الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض القلبية والوعائية.
هذا ومن جانب اخر ، فقد كشف بحث أجري في الولايات المتحدة الأميركي أن أحد الفيتامينات الذي يوجد في السمك والمكسرات ومنتجات الألبان والشاي والقهوة قد يمثل حماية ضد مرض الزهايمر. كما كشف العلماء أن وجود مادة الحامض النيكوتيني أو فيتامين بي3 في النظام الغذائي للفرد قد تمنع تراجع القدرات العقلية.
وقال الفريق المسؤول عن إصدار دورية علمية متخصصة في مجال جراحة الأعصاب والأمراض النفسية ، إن هذا الاكتشاف قد يكون له دور مهم لمنع مرض الزهايمر في المستقبل. ولاحظ الباحثون أن مادة الحامض النيكوتيني توصف لكبار السن لمنع حالات الاضطراب. حيث يسبب النقص الحاد في مادة الحامض النيكوتيني في جسم الإنسان إلى الإصابة بالحصاف وهي حالة من أعراضها العته والإسهال والالتهاب الجلدي. ولكن دور المادة في الحد من الإصابة بالزهايمر لم يتضح بعد.
وقال الباحثون "في هذه الدراسة اكتشفنا وجود علاقة وثيقة بين تناول مادة الحامض النيكوتيني وتطور مرض الزهايمر وتدهور المعرفة العقلية مما قد يساهم في منع المرض إذا ما تأكدت العلاقة بينهما بمزيد من البحث".
هذا وفيما يخص السمك تحديدا فقد أثبتت أبحاث فرنسية أن الدهون والزيوت الموجودة في الأسماك، تحمي من الإصابة بالاضطرابات العقلية، والمشكلات الإدراكية والعصبية.
فقد وجد العلماء في اختباراتهم، التي أجروها على 642 رجلاً وامرأة، ومتابعة كميات اللحوم والأسماك، التي تناولوها، أن الأحماض الدهنية الموجودة في اللحوم الحمراء زادت خطر الإصابة بالمشكلات الإدراكية بنسبة 91 في المائة، بينما ساعدت أحماض "أوميغا 3" في الأسماك، على تقليل هذا الخطر بنسبة 40 في المائة.
هذا وأظهرت دراسة طبية جديدة أن مكملات زيت السمك الغذائية قد تكون أفضل أنواع العلاجات البسيطة والآمنة لأكثر الأمراض العصبية صعوبة وتعقيدا التي تعرف باضطرابات الشخصية.
وقال الأطباء إن الأدوية المضادة للكآبة والمحسّنة للمزاج ليست فعالة كعلاج إلا عند القليل من المرضى فقط، أما مكملات زيت السمك اليومية فتخفف الأعراض المرضية بشكل ملحوظ دون التسبب في حدوث الآثار الجانبية المصاحبة للعلاجات الأخرى.
ابليس- مشرف عام
- عدد الرسائل : 276
البلد : السعودية
حالة المزاج اليوم :
نسبة احترام القوانين :
تاريخ التسجيل : 16/08/2007
رد: كيف تقي نفسك من خطر الإصابة.. بالزهايمر
ابليس كتب:فى دراسة جديدة تعزز الفوائد المعروفة للأسماك، وخصوصا تلك التى تعيش فى المياه الباردة، توصل الباحثون فى جامعة كاليفورنيا لوس أنجلوس الأمريكية، إلى أن الوجبات الغذائية التى تعتمد على السمك، تساعد فى تقليل مخاطر الإصابة بالخرف وفقدان الذاكرة المميز لداء الزهايمر، بنسبة 70 فى المائة.
وأوضح الباحثون حسب صحيفة العرب اونلاين ، أن الأغذية الغنية بالأحماض الدهنية أوميغا-3 ، ومنها حمض دوكوزاهيكسينويك "dha"، المتواجدة بتراكيز عالية فى أسماك المياه الباردة بالذات، تساعد فى الوقاية من الخرف والزهايمر.
وأشار هؤلاء فى دراستهم التى سجلتها مجلة "علم الأعصاب"، إلى أن زيت السمك يقلل تشكل الصفائح المؤذية فى الدماغ التى تميز مرض الزهايمر, إضافة إلى فوائده فى علاج المشكلات القلبية، لافتين إلى أن الأحماض الدهنية المتوافرة فيه آمنة للغاية وليس لها تأثيرات صحية جانبية، وقد أثبتت الدراسات العلمية والسريرية فعالية مكملات هذه الأحماض فى وقاية الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض القلبية والوعائية.
هذا ومن جانب اخر ، فقد كشف بحث أجري في الولايات المتحدة الأميركي أن أحد الفيتامينات الذي يوجد في السمك والمكسرات ومنتجات الألبان والشاي والقهوة قد يمثل حماية ضد مرض الزهايمر. كما كشف العلماء أن وجود مادة الحامض النيكوتيني أو فيتامين بي3 في النظام الغذائي للفرد قد تمنع تراجع القدرات العقلية.
وقال الفريق المسؤول عن إصدار دورية علمية متخصصة في مجال جراحة الأعصاب والأمراض النفسية ، إن هذا الاكتشاف قد يكون له دور مهم لمنع مرض الزهايمر في المستقبل. ولاحظ الباحثون أن مادة الحامض النيكوتيني توصف لكبار السن لمنع حالات الاضطراب. حيث يسبب النقص الحاد في مادة الحامض النيكوتيني في جسم الإنسان إلى الإصابة بالحصاف وهي حالة من أعراضها العته والإسهال والالتهاب الجلدي. ولكن دور المادة في الحد من الإصابة بالزهايمر لم يتضح بعد.
وقال الباحثون "في هذه الدراسة اكتشفنا وجود علاقة وثيقة بين تناول مادة الحامض النيكوتيني وتطور مرض الزهايمر وتدهور المعرفة العقلية مما قد يساهم في منع المرض إذا ما تأكدت العلاقة بينهما بمزيد من البحث".
هذا وفيما يخص السمك تحديدا فقد أثبتت أبحاث فرنسية أن الدهون والزيوت الموجودة في الأسماك، تحمي من الإصابة بالاضطرابات العقلية، والمشكلات الإدراكية والعصبية.
فقد وجد العلماء في اختباراتهم، التي أجروها على 642 رجلاً وامرأة، ومتابعة كميات اللحوم والأسماك، التي تناولوها، أن الأحماض الدهنية الموجودة في اللحوم الحمراء زادت خطر الإصابة بالمشكلات الإدراكية بنسبة 91 في المائة، بينما ساعدت أحماض "أوميغا 3" في الأسماك، على تقليل هذا الخطر بنسبة 40 في المائة.
هذا وأظهرت دراسة طبية جديدة أن مكملات زيت السمك الغذائية قد تكون أفضل أنواع العلاجات البسيطة والآمنة لأكثر الأمراض العصبية صعوبة وتعقيدا التي تعرف باضطرابات الشخصية.
وقال الأطباء إن الأدوية المضادة للكآبة والمحسّنة للمزاج ليست فعالة كعلاج إلا عند القليل من المرضى فقط، أما مكملات زيت السمك اليومية فتخفف الأعراض المرضية بشكل ملحوظ دون التسبب في حدوث الآثار الجانبية المصاحبة للعلاجات الأخرى.
حذر العلماء في كلية طب الأسنان بجامعة نيويورك الأمريكية، من أن عدم عناية السيدات بأسنانهن ونظافة أفواههن أثناء الحمل، يؤدي إلي الولادة المبكرة وإنجاب أطفال قليلي الوزن وصغار الحجم. وأكد الأطباء أن صحة الفم عند الأم تعتبر ذات أهمية خاصة فيما يتعلق بصحة الطفل، فكلما كانت مستويات البكتيريا والجراثيم في فم الأم أعلي، كان الوزن الولادي للطفل أقل، وقد يؤدي في بعض الأحيان إلي إنجاب أطفال غير ناضجين وغير مكتملي النمو.
ووجد الباحثون حسب صحيفة القدس العربي ، بعد قياس المستويات البكتيرية والمركبات الجرثومية الناتجة عنها في أفواه 297 من الحوامل، أن بكتيريا الفم والجزيئات والمواد التي يفرزها الجسم ضدها تدخل إلي بيئة الرحم عبر الدورة الدموية وتؤثر علي الجنين وعملية الولادة. ولاحظ الأطباء في دراستهم التي نشرتها مجلة (طب اللثة والأسنان)، أن كل زيادة في مستويات المواد البكتيرية بمقدار 10 مرات، يؤدي إلي انخفاض في وزن الطفل بحوالي 60 غراماً ونقصان في مدة الحمل وعمر الجنين بحوالي يوم.
هذا ومن جانب اخر فأن الاكتئاب في فترة الحمل أيضا يؤثر على الجنين حيث وجد الباحثون في مراكز الصحة والوقاية الأمريكية، بعد دراسة مجموعة من الأمهات في كاليفورنيا، أن هناك علاقة بين نية الأم ورغبتها في الإنجاب وسعادتها بانتظار الطفل وشعورها بالأمومة وبين وزن وليدها.
وقد أشارت الدراسات إلى عدد من عوامل الخطر لانخفاض الوزن الولادي للطفل منها سن الأم الصغير، ونقص تعليمها والتدخين وسوء التغذية، إلا أن هذه العوامل لا تفسر جميع حالات الوزن الولادي المنخفض، لذا يقترح الباحثون أن نظرة الأم وشعورها يلعبان دورا في ذلك.
وقام الباحثون في الدراسة ، بتحليل المعلومات المسجلة من مسوحات علمية أجريت لتحديد شعور الأمهات بشأن الحمل وإنجاب الأطفال ومراقبة نظرتهن لذلك وتحديد إذا ما كانت تلعب دورا في مقدار الوزن الولادي لأطفالهم. هذا ويعتبر الباحثون العلاج بالضوء الساطع من الوسائل العلاجية الحديثة المتخصصة لتخفيف حالات الكآبة والتوتر التي تصيب النساء أثناء الحمل.
وأوضح علماء النفس أن توافر وسيلة علاجية مضادة للكآبة فعالة وسهلة الاستخدام وآمنة وغير سامة أثناء الحمل، يعد خيارا طبيا مرغوبا.
وشملت الدراسة الحديثة ستة عشر حامل يعانين من حالات كآبة رئيسية، حيث تم تعريضهن لضوء فوق بنفسجي ساطع من مصدر ضوئي خاص لساعة يوميا خلال عشر دقائق من وقت الاستيقاظ، ولمدة ثلاثة إلى خمسة أسابيع، من أجل تحديد فعالية العلاج الضوئي الذي يستخدم عادة لمعالجة المرضى المصابين بالاضطراب العاطفي الموسمي أو ما يعرف بكآبة الشتاء، على السيدات اللاتي يصبن بالاكتئاب أثناء فترة الحمل.
وأشارت الدراسة إلى أن المريضات شهدن تحسنا معتدلا في درجات إصابتهن بالكآبة بعد ثلاثة أسابيع فقط من العلاج الضوئي، وسجلت السيدات اللاتي داومن على هذا العلاج لخمسة أسابيع تحسنا كبيرا بنسبة 59%، في حين أظهرت السيدات أعراضا لزيادة حالة الكآبة عند التوقف عن العلاج.
وأشار الأطباء النفسيون إلى أن حوالي 5% من السيدات الحوامل يصبن بكآبة رئيسية، ولا ينصح بتعاطيهن العلاجات المضادة للكآبة خوفا من تأثيرها المؤذي على الجنين.
من ناحية أخرى حذر باحثون أميركيون في دراسة مستقلة من أن السيدات اللاتي يعملن أثناء فترة الحمل يواجهن خطرا أعلى للإصابة بنوع خطير من ارتفاع ضغط الدم الذي يعرف بالتشنج الحملي.
وقال الباحثون إن توترات العمل والضغوطات النفسية التي يسببها، قد تزيد هرمونات التوتر في الجسم والتي تشجع بدورها ارتفاع ضغط الدم الشرياني وخصوصا عند السيدات الحوامل بحوالي أربعة أضعاف. ووجد فريق البحث بعد ضبط جميع عوامل الخطر المسببة لارتفاع ضغط الدم مثل التدخين والوزن والسن والطول وشرب الكحول، أن السيدات العاملات تعرضن لحالات متكررة من سابق الارتعاج أو التشنج الحملي بشكل أكثر من غير العاملات.
ومن الجدير بالذكر هنا أن دراسات سابقة كانت قد أشارت إلى أن العمل أثناء الحمل قد يرتبط بارتفاع معدلات الولادة المبكرة وإنجاب أطفال صغار الحجم وقليلي الوزن.
ابليس- مشرف عام
- عدد الرسائل : 276
البلد : السعودية
حالة المزاج اليوم :
نسبة احترام القوانين :
تاريخ التسجيل : 16/08/2007
مواضيع مماثلة
» .•:*¨`*:•.متى تبكي على نفسك.•:*¨`*:•.
» سـو نفسك كنـك مادريـت وبـوسني
» كيف تقي نفسك وأسرتك من تلك الأمراض القاتلة!!
» كيف تقي نفسك من أمراض الشتاء الشائعة
» سـو نفسك كنـك مادريـت وبـوسني
» كيف تقي نفسك وأسرتك من تلك الأمراض القاتلة!!
» كيف تقي نفسك من أمراض الشتاء الشائعة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى