كيفية ترويض المراهق
صفحة 1 من اصل 1
كيفية ترويض المراهق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفية ترويض المراهق
لاشك أن ( المراهقة ) هى الإنتقال من الطفولة إلى الشباب , الطفل كان تابعأ للأسرة ( بيسمع الكلام )
ويمكن الضغط عليه لتنفيذ الأوامر حتى تأتى مرحلة ( لا ) من هنا يبدأ الشاب أو الفتاه فى رفض سلطة الأبوين
ويحاول بكل قوته أن يستقل عنهما , وهذا أمر طبيعى لأن الله يهيىء الطفل بهذه المرحلة لأن يصبح كائننأ مستقلأ
قادرأ على الإبداع والإنفصال بعد ذلك وتكوين أسرته الخاصة ,,,
فى بداية هذه المرحلة ,, يجد الأبوان أن الإبن أو الإبنة قد تغير تمامأ فى الجسم كما فى السلوك , ويحاولان إعادته
لمصاف الأطفال وإخضاعه لسلطتهما , وبالتالى يبدأ المراهق فى الدفاع عن نفسه وعن حريته فى التعبير عما تغير
بداخله ,,
فإذا لم تكن لدى الأباء الثقافة الكافية فى طريقة التعامل مع مراحل النمو النفسى للأبناء يحدث صدام شديد
يدفع المراهق إلى التمسك برأيه , دون تفكير , وبالتالى يقوده إلى العناد الشديد حتى وإن كان ضد مصلحته
ومن هنا يبدأ فزع الأبوين لخروج الإبن أو الإبنة عن سيطرتهما وخوفهما من أن يدمر نفسه ,,
والنتيجة إما إنزواء المراهق داخل منزله , لايتكلم إلا مع الأصدقاء , أو يبدأ فى تدمير نفسه عن طريق رفض المذاكرة
أو الدخول فى طريق غير سوى , وفى الحالتين يبتعد تمامأ عن التواصل مع الأب والأم ,,,,,,
1- العناد الشديد
---------------------
قد يكون المراهق فى طفولته هادئأ ومثالأ للطفل أو الطفلة المطيعة , ثم يصبح أو تصبح من بعدها قنبلة موقوتة
شجار دائم حول أى شىء وكل شىء , والنظر لكل من حوله كالوالد والوالدة على أنهما مخطئان دائمأ وله أو لها
رأى مختلف ولابد من الموافقة عليه ؟
ولكى نعالج هذه المشكلة ,, وهى العناد , يجب أن نفهم كيف يفكر المراهق خاصة أن الأشياء التى تؤثر على
سلوكه سريعة التغيير , وعقليته مختلفة تمامأ عن عقلية الكبار , والحل هو أن نحاول نحن الكبار الإستماع
إلى الأبناء وهو مايسمى فى علم النفس الإنصات , وله أربع مراحل
1- أولأ أسمع لوجة النظر والتركيز تمامأ فيما يقول
2- أستفسر عن سبب رأيه أو إعتقاده أو طلبه
3- أجرب مايقوله فى حدود المعقول والمسموح
4- أتفق معه على فترة زمنية معينة بعدها نقيم معأ نتيجة أرائه
بهذه الطريقة لن يجد الإبن رغبة فى العناد لأنه ينفذ أرائه ويجربها ويقيمها أيضأ ,, وبهذا تنمو العلاقة بين الأبوين والإبن
ولا تصبح مجرد أوامر لابد أن يخضع لها ,,,
مشاهدة الأفلام المخلة
---------------------------
قد يستمتع المراهق بالكمبيوتر ويقضى ساعات طويلة أمام صفحات الأنترنت , وقد يستطيع الأبوان بعد عناء كبير
إقناعه بتنظيم الوقت , وتحديد ساعات معينة فى اليوم للكمبيوتر , حتى يستطيع الإهتمام بمذاكرته , ولكن قد تكون
هناك مشكلة كبرى إذا وجدت الأم أو الأب علبة أفلام مخلة بالصدفة , قد ينتابهما الفزع ولا يعرفان هل يواجهانه
بما عرفوا أم لا وكيف التصرف ؟
وهنا نقول ,, إن إمداد المراهق بالثقافة الجنسية الصحيحة , هو مسؤلية الأسرة والمؤسسات التعليمية ,
والمؤسسات الدينية , لكن مايحدث أن الأبوين يتظاهران بأنه لا يوجد فى العالم مايسمى بالثقافة الجنسية
والمعلومات الأساسية التى لابد وأن يعرفها المراهقون , بشكلها الحقيقى بدلأ من اللجوء إلى أصدقاء لا يقلون
عنهم جهلأ أو أفلام ومجلات تشوه الحقيقة كما يحدث ,,,
كما أن المدرسة أيضأ لاتقوم بهذا الدور , ولم يبقى غير المؤسسات الدينية لتعليم أولادنا شريعة الحياة
والصح والخطأ والحلال والحرام ,,,
وننصح فى هذه الحالة ,, بأن نجعل الأب يتكلم مع الولد , لأنه من الأفضل فى هذه الحالة أن يقوم الأب بمناقشة الولد
والأم بمناقشة البنت , وتكون المناقشة فى مدى تأثير هذه الأفلام الضارة عليهم , وأن العملية الجنسية تقوم على
الحب والإحترام والمودة , وأن ماتقدمه هذه الأفلام يشوه علاقة المرأه بالرجل وعلاقة الرجل بالمرأة وأنه سيؤذى
أكثر مما يفيد ويقنعه [ان من حقه أن يعرف ويفهم لكن هذه الوسيلة حرام وغير واقعية , ويعطيه كتابأ ,, ربما يكون
كتابأ علميأ أو دينيأ يشرح الموضوع ويناقشه فيه ,,,
لابد أن نعرف فى النهاية أن تجاهل الوالدين لمثل هذه الأمور لن يحمى أبنائهم من الخطأ , بل ربما يوقعهم فى أخطاء
أكبر لا يعرفون عواقبها ,,,,,,
الإنطواء
---------
قد نجد المراهق أو المراهقة تميل للإنطواء أكثر من اللازم , لاتستطيع تكوين صداقات فى المدرسة , لاتحب حتى
الحديث مع صديقات الأسرة والأقارب عندما يأتون إلى بيتنا , لديها شعور دائم أنها غير جميلة رغم أنها ليست قبيحة
وشخصية غير جذابة , لا يحب أحد مصاحبتها أو الحديث معها فأختارت الإنطواء مع العلم أنها متفوقة دراسيأ
ومن هنا نقول أن الشكل الخارجى للإنسان مهم جدأ لإستقبال نفسه , لأنه يرى نفسه ومميزاته فى عيون الآخرين
فلو أن الجميع يقول لفتاه ما إنها جميلة فسترى نفسها كذلك , أما إذا كانت جميلة أو مقبولة لكنها تشعر بعكس
ذلك فهذا دليل على ضعف ثقتها بنفسها .. لاتجد بداخلها ماترتكز عليه ويشعرها بأنها قوية أو مميزة ,,,
وللوصول للثقة بالنفس على ( الأم ) أن تساعد إبنتها على إكتشاف نقاط القوة فيها وبالتأكيد لكل إنسان نصيبه
من الصفات الشكلية أو العقلية الجميلة ,
تمرنها على النظر لنقاط القوة وتنميتها فربما تكون بارعة أو متفوقة فى أى من الصفات كالدراسة أو أو أو مما يدل
على ذكاء يفوق ذكاء الآخريين وهى صفة غالية لأنها تنمو مع مرور السنوات بينما يذبل جمال الوجه والجسم
ومع تكرار النجاح تتولد الثقة بالنفس لدى الفتاه ,,,,
يتعاطى المخدرات
-------------------
أصبحت أشك فى أنه يتعاطى أحد أنواع المخدرات , لأنه ينفق الكثير من المال , كما أن سلوكه تغير تمامأ من الهدوء
إلى شخص لا أعرفه , فهو لايعود إلى البيت إلا وقت النوم , وواجهته بشكوكى لكنه ينكر ويقول أنه يقضى الوقت فى
المذاكرة لدى أصدقائه ,,,,
ومن هنا نقول إياكى وسوء الظن , لأن تعاطى المخدرات له علامات , وعلى كل أب وأم الإنتباه عند ظهورها
وهى إضطراب عام فى السلوك , وعدم إنتظام النوم , وإنفاق الكثير من المال , وربما يسرقه من البيت , تركيزه أقل
وكذلك تحصيله لدروسه , غذاؤه مضطرب , ويفقد وزنه , إحمرار فى الأنف والعينين , ينام أثناء الجلوس , ولا يهتم
بملابسه ونظافته وصحته ,,,, بإختصار كأنه شخص جديد يدخل البيت , وعند مواجهته بهذه الشكوك , فإنه ينفى دائمأ
ويدعى أنها مجرد أوهام لدى الأب والأم , بدافع من الخوف المفرط ,,,,
وهنا ينبغى الوصول بالشاب إلى الطبيب المتخصص , قبل أن يفوت أوان العلاج ,,,,,,,
إن أهم المؤثرات على سلوك المراهق , هى وسائل الإعلام والإتصال ,,, تليفزيون , ومجلات , وإنترنت , هذه
الوسائل بكل ماتحمل من إبهار هى المعلم الأول للمراهق , فيها يجد نفسه , وينفتح على العالم الواسع
ويرى ويسمع كل مايجذبه , ثم من بعدها دور الأصدقاء من نفس العمر , يتعلم منهم ويؤثر فيهم , ثم الأقرباء
من نفس المرحلة العمرية أو حولها ,, ومن هنا يجب أن يكون للوالدين دور كبير مع المراهق والإستماع له
ومصادقته , حتى يتقبل النصيحة منهما وعن إقتناع ,,,,,,,,
كيفية ترويض المراهق
لاشك أن ( المراهقة ) هى الإنتقال من الطفولة إلى الشباب , الطفل كان تابعأ للأسرة ( بيسمع الكلام )
ويمكن الضغط عليه لتنفيذ الأوامر حتى تأتى مرحلة ( لا ) من هنا يبدأ الشاب أو الفتاه فى رفض سلطة الأبوين
ويحاول بكل قوته أن يستقل عنهما , وهذا أمر طبيعى لأن الله يهيىء الطفل بهذه المرحلة لأن يصبح كائننأ مستقلأ
قادرأ على الإبداع والإنفصال بعد ذلك وتكوين أسرته الخاصة ,,,
فى بداية هذه المرحلة ,, يجد الأبوان أن الإبن أو الإبنة قد تغير تمامأ فى الجسم كما فى السلوك , ويحاولان إعادته
لمصاف الأطفال وإخضاعه لسلطتهما , وبالتالى يبدأ المراهق فى الدفاع عن نفسه وعن حريته فى التعبير عما تغير
بداخله ,,
فإذا لم تكن لدى الأباء الثقافة الكافية فى طريقة التعامل مع مراحل النمو النفسى للأبناء يحدث صدام شديد
يدفع المراهق إلى التمسك برأيه , دون تفكير , وبالتالى يقوده إلى العناد الشديد حتى وإن كان ضد مصلحته
ومن هنا يبدأ فزع الأبوين لخروج الإبن أو الإبنة عن سيطرتهما وخوفهما من أن يدمر نفسه ,,
والنتيجة إما إنزواء المراهق داخل منزله , لايتكلم إلا مع الأصدقاء , أو يبدأ فى تدمير نفسه عن طريق رفض المذاكرة
أو الدخول فى طريق غير سوى , وفى الحالتين يبتعد تمامأ عن التواصل مع الأب والأم ,,,,,,
1- العناد الشديد
---------------------
قد يكون المراهق فى طفولته هادئأ ومثالأ للطفل أو الطفلة المطيعة , ثم يصبح أو تصبح من بعدها قنبلة موقوتة
شجار دائم حول أى شىء وكل شىء , والنظر لكل من حوله كالوالد والوالدة على أنهما مخطئان دائمأ وله أو لها
رأى مختلف ولابد من الموافقة عليه ؟
ولكى نعالج هذه المشكلة ,, وهى العناد , يجب أن نفهم كيف يفكر المراهق خاصة أن الأشياء التى تؤثر على
سلوكه سريعة التغيير , وعقليته مختلفة تمامأ عن عقلية الكبار , والحل هو أن نحاول نحن الكبار الإستماع
إلى الأبناء وهو مايسمى فى علم النفس الإنصات , وله أربع مراحل
1- أولأ أسمع لوجة النظر والتركيز تمامأ فيما يقول
2- أستفسر عن سبب رأيه أو إعتقاده أو طلبه
3- أجرب مايقوله فى حدود المعقول والمسموح
4- أتفق معه على فترة زمنية معينة بعدها نقيم معأ نتيجة أرائه
بهذه الطريقة لن يجد الإبن رغبة فى العناد لأنه ينفذ أرائه ويجربها ويقيمها أيضأ ,, وبهذا تنمو العلاقة بين الأبوين والإبن
ولا تصبح مجرد أوامر لابد أن يخضع لها ,,,
مشاهدة الأفلام المخلة
---------------------------
قد يستمتع المراهق بالكمبيوتر ويقضى ساعات طويلة أمام صفحات الأنترنت , وقد يستطيع الأبوان بعد عناء كبير
إقناعه بتنظيم الوقت , وتحديد ساعات معينة فى اليوم للكمبيوتر , حتى يستطيع الإهتمام بمذاكرته , ولكن قد تكون
هناك مشكلة كبرى إذا وجدت الأم أو الأب علبة أفلام مخلة بالصدفة , قد ينتابهما الفزع ولا يعرفان هل يواجهانه
بما عرفوا أم لا وكيف التصرف ؟
وهنا نقول ,, إن إمداد المراهق بالثقافة الجنسية الصحيحة , هو مسؤلية الأسرة والمؤسسات التعليمية ,
والمؤسسات الدينية , لكن مايحدث أن الأبوين يتظاهران بأنه لا يوجد فى العالم مايسمى بالثقافة الجنسية
والمعلومات الأساسية التى لابد وأن يعرفها المراهقون , بشكلها الحقيقى بدلأ من اللجوء إلى أصدقاء لا يقلون
عنهم جهلأ أو أفلام ومجلات تشوه الحقيقة كما يحدث ,,,
كما أن المدرسة أيضأ لاتقوم بهذا الدور , ولم يبقى غير المؤسسات الدينية لتعليم أولادنا شريعة الحياة
والصح والخطأ والحلال والحرام ,,,
وننصح فى هذه الحالة ,, بأن نجعل الأب يتكلم مع الولد , لأنه من الأفضل فى هذه الحالة أن يقوم الأب بمناقشة الولد
والأم بمناقشة البنت , وتكون المناقشة فى مدى تأثير هذه الأفلام الضارة عليهم , وأن العملية الجنسية تقوم على
الحب والإحترام والمودة , وأن ماتقدمه هذه الأفلام يشوه علاقة المرأه بالرجل وعلاقة الرجل بالمرأة وأنه سيؤذى
أكثر مما يفيد ويقنعه [ان من حقه أن يعرف ويفهم لكن هذه الوسيلة حرام وغير واقعية , ويعطيه كتابأ ,, ربما يكون
كتابأ علميأ أو دينيأ يشرح الموضوع ويناقشه فيه ,,,
لابد أن نعرف فى النهاية أن تجاهل الوالدين لمثل هذه الأمور لن يحمى أبنائهم من الخطأ , بل ربما يوقعهم فى أخطاء
أكبر لا يعرفون عواقبها ,,,,,,
الإنطواء
---------
قد نجد المراهق أو المراهقة تميل للإنطواء أكثر من اللازم , لاتستطيع تكوين صداقات فى المدرسة , لاتحب حتى
الحديث مع صديقات الأسرة والأقارب عندما يأتون إلى بيتنا , لديها شعور دائم أنها غير جميلة رغم أنها ليست قبيحة
وشخصية غير جذابة , لا يحب أحد مصاحبتها أو الحديث معها فأختارت الإنطواء مع العلم أنها متفوقة دراسيأ
ومن هنا نقول أن الشكل الخارجى للإنسان مهم جدأ لإستقبال نفسه , لأنه يرى نفسه ومميزاته فى عيون الآخرين
فلو أن الجميع يقول لفتاه ما إنها جميلة فسترى نفسها كذلك , أما إذا كانت جميلة أو مقبولة لكنها تشعر بعكس
ذلك فهذا دليل على ضعف ثقتها بنفسها .. لاتجد بداخلها ماترتكز عليه ويشعرها بأنها قوية أو مميزة ,,,
وللوصول للثقة بالنفس على ( الأم ) أن تساعد إبنتها على إكتشاف نقاط القوة فيها وبالتأكيد لكل إنسان نصيبه
من الصفات الشكلية أو العقلية الجميلة ,
تمرنها على النظر لنقاط القوة وتنميتها فربما تكون بارعة أو متفوقة فى أى من الصفات كالدراسة أو أو أو مما يدل
على ذكاء يفوق ذكاء الآخريين وهى صفة غالية لأنها تنمو مع مرور السنوات بينما يذبل جمال الوجه والجسم
ومع تكرار النجاح تتولد الثقة بالنفس لدى الفتاه ,,,,
يتعاطى المخدرات
-------------------
أصبحت أشك فى أنه يتعاطى أحد أنواع المخدرات , لأنه ينفق الكثير من المال , كما أن سلوكه تغير تمامأ من الهدوء
إلى شخص لا أعرفه , فهو لايعود إلى البيت إلا وقت النوم , وواجهته بشكوكى لكنه ينكر ويقول أنه يقضى الوقت فى
المذاكرة لدى أصدقائه ,,,,
ومن هنا نقول إياكى وسوء الظن , لأن تعاطى المخدرات له علامات , وعلى كل أب وأم الإنتباه عند ظهورها
وهى إضطراب عام فى السلوك , وعدم إنتظام النوم , وإنفاق الكثير من المال , وربما يسرقه من البيت , تركيزه أقل
وكذلك تحصيله لدروسه , غذاؤه مضطرب , ويفقد وزنه , إحمرار فى الأنف والعينين , ينام أثناء الجلوس , ولا يهتم
بملابسه ونظافته وصحته ,,,, بإختصار كأنه شخص جديد يدخل البيت , وعند مواجهته بهذه الشكوك , فإنه ينفى دائمأ
ويدعى أنها مجرد أوهام لدى الأب والأم , بدافع من الخوف المفرط ,,,,
وهنا ينبغى الوصول بالشاب إلى الطبيب المتخصص , قبل أن يفوت أوان العلاج ,,,,,,,
إن أهم المؤثرات على سلوك المراهق , هى وسائل الإعلام والإتصال ,,, تليفزيون , ومجلات , وإنترنت , هذه
الوسائل بكل ماتحمل من إبهار هى المعلم الأول للمراهق , فيها يجد نفسه , وينفتح على العالم الواسع
ويرى ويسمع كل مايجذبه , ثم من بعدها دور الأصدقاء من نفس العمر , يتعلم منهم ويؤثر فيهم , ثم الأقرباء
من نفس المرحلة العمرية أو حولها ,, ومن هنا يجب أن يكون للوالدين دور كبير مع المراهق والإستماع له
ومصادقته , حتى يتقبل النصيحة منهما وعن إقتناع ,,,,,,,,
ابليس- مشرف عام
- عدد الرسائل : 276
البلد : السعودية
حالة المزاج اليوم :
نسبة احترام القوانين :
تاريخ التسجيل : 16/08/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى